وكشف معالي الوزير عن طموح الحكومة الموريتانية في تنويع اقتصادها الذي يتجاوز استغلال الطاقة حيث توجد فرص هامة يمكن للشركات الفرنسية الاستفادة منها في مجال الزراعة والثروة الحيوانية والصيد، مشيرا إلى أن بلادنا تمتلك مقدرات كبيرة في هذه القطاعات
وتناول معالي الوزير الوضع الاقتصادي في البلد والآثار التي خلفتها جائحة كوفيد 19، مبرزا الخطوات التي اتخذتها الحكومة للتصدي لهذه الجائحة بمواكبة من الشركاء الفنيين والماليين.
وتناول معالي الوزير، خلال رده على أسئلة المشاركين في اللقاء، مناخ الأعمال في موريتانيا والخطوات التي قطعتها في سبيل تحسينه، مبرزا الإجراءات التي ستتخذ مستقبلا للدفع ببلانا إلى مراتب متقدمة في هذا الجانب
وكان معالي الوزير قد عقد، على هامش هذا اللقاء، اجتماعا مع نائب رئيس لجنة افريقيا بجمعية أرباب العمل الدولية ، السيد أريك باستين بالوهي، بحثا خلاله إمكانية تعزيز وتطوير العلاقة الموريتانية الفرنسية في مجال الاعمال والاستثمار
تعليق