وقد أبرزت السيدة مريم بكاي الجهود التي تبذلها السلطات العمومية في موريتانيا دعما للعمل المناخي والتسيير الأمثل للموارد الطبيعية في إطار اسهامها الوطني المحدد المراجع.
في حين عبرت السيدة جانيت روكان عن سرورها باستقبال الوفد الموريتاني في كلاكسو، و أوضحت الدور القيادي للمملكة المتحدة في مجال التنمية المستديمة ومكافحة التغيرات المناخية. وذكرت في هذا الصدد بما عمله بلدها بموجب رئاسة كوب 26 وبالرهانات والتطلعات المتعلقة بالمفاوضات حول الشان المناخي.
وقد دعت أيضا السيدة جانيت روكان موريتانيا إلى الإنضمام إلى إعلان كوب 26 حول الغابة واستخدام الأراضي وذالك بعد انضمامها إلى المبادرات حول الفحم والطاقة النظيفة.
تعليق